وطن– شاركت عارضة الأزياء التونسية المثيرة للجدل، مريم الدباغ، متابعيها، تفاصيل رحلتها إلى مدينة القدس المحتلة.
وحضرت مريم الدباغ حفل زفاف يهودي بملابس جريئة، قبل أن تنتقل إلى المسجد الأقصى بالحجاب.
قرآن لتثبت أنها مسلمة
وأوضحت مريم الدباغ أن الفلسطينيون لم يسمحوا لها بالدخول قبل أن تقرأ لهم جزءاً من القرآن الكريم، لتثبت أنها مسلمة.
وأكدت مريم أنها تلت القرآن، لتتمكن من الدخول.
وارتدت التونسية الجريئة، الثوب الفلسطيني التقليدي المطرز، والحجاب.
والتقطت مريم مقطعاً لشاب فلسطيني، يعرفها بالفرق بين مسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة وتاريخ كل منهما.
مسرى الرسول
كما لمست مريم مسرى الرسول ومحل معراجه إلى السماء في رحلة هي إحدى المعجزات.
وردت مريم الدباغ على من يتهمها بالتطبيع مع إسرائيل، بصورة أمام المسجد الأقصى كتب عليها “إنت تحلم بيها وأنا أعملها.. مدام ربي وصلني للمسجد في فلسطين تفهم أنا شنو”.