وطن- لا تزال زيارة المشهورة التونسية مريم الدباغ، إلى فلسطين مستمرة، وتوثق كافة لحظاتها ونشاطاتها هناك.
وفاجأت مريم الدباغ متابعيها بارتداء الكوفية الفلسطينية، ورفع علامة النصر.
وأبرزت التونسية المشهورة فن الشوارع أمام الجدار الفاصل في بيت لحم، حين تلثمت بالكوفية وتصورت خلف الجدار.
خوف وفرحة
كما زارت مريم مخيم الدهيشة في بيت لحم، ووثقت لحظة مرورها بحواجز إسرائيلية، معبرة عن تضارب مشاعرها ما بين الخوف والفرحة.
وأعلنت الانستغرامور التونسية، عن تبنيها لأطفال أيتام من فلسطين.
وأكدت مريم أن كل ما فعلته، كان حلماً وقد حققته، وكتبت: “اليوم أصبحت أماً في فلسطين، وهذا البلد أصبح الآن جزءاً مني”.
أنت تحلم وأنا أعمل
وتابعت: “لا توجد صورة ولا فيديو ولا كلمات يمكنها وصف ما تراه العين ويعيشه القلب، الحمدلله”.
وسبق أن ردت مريم الدباغ على من يتهمها بالتطبيع مع إسرائيل، بصورة أمام المسجد الأقصى كتب عليها “إنت تحلم بيها وأنا أعملها.. مدام ربي وصلني للمسجد في فلسطين تفهم أنا شنو”.