وطن – تتصاعد التوترات على الحدود الجنوبية الجزائرية مع مالي في ظل تواجد قوات فاغنر الروسية الخاصة، ودعمها للجيش المالي في معركته ضد متمردي الطوارق الذين تدعمهم الجزائر.
بعد انقلاب الجيش المالي في 2021 وانسحابه من اتفاق السلام المبرم برعاية الجزائر، زادت الخلافات بين الجارتين، خاصة مع اتهام باماكو للجزائر بالتدخل في شؤونها.
شهدت المنطقة مؤخرًا تحركات عسكرية جزائرية، حيث أطلقت طائرة “سوخوي 30” إشارات تحذير لطائرة بدون طيار تركية، ما يعكس استراتيجية الجزائر لمواجهة التهديدات المستمرة.
الكذبة الحلقة 14
وفي الوقت الذي تعاني فيه مالي من الهجمات بالطائرات المسيّرة، والتي قتلت 20 شخصًا بينهم أطفال، يستمر النقاش في مجلس الأمن حول وجود القوات الأجنبية على الحدود.
- اقرأ أيضا: