وطن– يعتقد الجمهور أن أزمة ريم طارق، وطليقها مؤدي المهرجانات، حسن شاكوش، قد انتهت باعتذار كل منهما للآخر.
حيث أعلن حسن شاكوش بفيديو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الأزمة انتهت.
ارتدى بيجامتها!
لكن ريم طارق، كشفت سلسلة مفاجآت لاحقاً، أولها أن الفيديو المذكور، كان استفزازاً لها من شاكوش، ورسالة بأنه انتصر، وكان يرتدي بيجامتها فيها.
وقالت ريم طارق خلال لقاءها في برنامج 90 دقيقة على فضائية المحور: “فيه بنات كانوا بيعتوا لي صورهم وهما بيلبسوا قمصان نومي في فيلا حسن شاكوش.. ومش هعرض حاجة زي دي”.
وتابعت: “لما رحت آخد حاجتي وهدومي من البيت لقيت ساعة دهب بتاعة حسن كان شايلها معايا.. قررت تاني يوم أثبت له حسن نيتي قدام الناس وقلت له دي الأمانة اللي كنت شايلها معايا وبعرفك أني مش وحشة.. وفي النهاية خلف هو باتفاقه وما أدنيش حقوقي القانونية وهاخدها بالقانون”.
خدع الجميع
وحاولت طليقة شاكوش المطالبة باستعادة أشيائها الخاصة وملابسها من فيلا الزوجية. بالإضافة إلى حقوقها القانونية مثل المؤخر والقائمة والشبكة يقدروا بـ 600 ألف جنيه”.
لكن مؤدي المهرجانات رفض، واتفقوا في النهاية على إعطائها 400 ألف جنيه.
وأكدت ريم أنها تفاجأت بشاكوش ينشر الفيديو الذي أعلنت فيه استعادة أشيائها، ولم يعطها حقوقها القانونية وخلف بوعده.
لم أعتذر
وطلبت ريم من الجمهور أن يعودوا لمشاهدة الفيديو. وقالت: “محتاجة أن كل شخص يضيع من وقته 30 ثانية ويتفرح على الفيديو بتاعي اللي بيقول فيه أني اعتذرت له.. وأني شفت منه كل خير”.
وأردفت: “أنا ما اعتذرتش ولكن عملت الفيديو علشان آخد هدومي وأبين للناس أني صادقة، غير كده لأ”.
ولم تتمالك طليقة حسن شاكوش نفسها من البكاء حين قالت: “حسن خدعني وفضحني.. وشهر بيا وقال لي أني عندي أمراض.. واتكلم عني وداس على كرامتي بالجزمة قصاد فيديو علشان يبين اني بعتذر، ولكن أنا ما اعتذرتش ليه عن أي حاجة”.
وأضافت: “اعتذرت في الفيديو لوالدي ووالدتي ومامته لأنها ست كبيرة ولها كل الاحترام والتقدير.. وبقول لها طلعي نفسك بره الموضوع، وبقول لأهالينا يطلعوا نفسهم برة الموضوع.. لأنه مش مصدر ثقة وخدعني بدال المرة تلات مرات وأنا هاخد حقي بالقانوان وراضية بيه، وما تستكتروش عليا حقي”.
سلطة ونفوذ
تساءلت ريم أيضا: “مش عارفة هو عاوز إيه من الحرب دي.. هل هو مبسوط من السلطة والنفوذ والسوشيال ميديا؟ هو مش بيفكر في ربنا وأن ده حق ولية ومش بيفكر أنه عنده أخوات”.
واستكملت: “ليه تتكلم على واحدة وتعيب فيها.. أنت مش عاوز تتجوزها من رابع يوم ومدبر ليا المكيدة من أول يوم جواز. وعامل في قسيمة الجواز بكر رشيد علشان يوم ما اتكلم تحبسني”.