وطن – تشهد إسرائيل واحدة من أضخم موجات الاحتجاجات والإضرابات في تاريخها، حيث انتفض الشارع الإسرائيلي ضد سياسات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعد مقتل 6 رهائن في قطاع غزة.
يأتي الغضب الشعبي نتيجة تعنّت الحكومة في رفض إبرام صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية، ما أدى إلى شلل اقتصادي واسع في البلاد، حيث انضمت أبرز النقابات، مثل “الهستدروت“، إلى الإضراب العام.
في ظل تزايد الضغوط الداخلية والخارجية، يقف نتنياهو أمام معضلة كبرى: هل يستجيب لغضب الشارع أم يواصل رهاناته العسكرية؟
- اقرأ أيضا: